(شعبان بين رجب وشهر رمضان تغفل الناس عنه) ؛ أي: عن صومه (ترفع فيه أعمال العباد) لتعرض على الله تعالى (فأحب أن لا يرفع عملي إلا وأنا صائم) ؛ أي: فأحب أن أصوم شعبان، ولهذا ورد أنه ما كان يكثر الصوم بعد رمضان أكثر منه فيه
(هب عن nindex.php?page=showalam&ids=111أسامة) بن زيد، ظاهر صنيع المصنف أنه لا يوجد مخرجا لأحد من الستة، وهو ذهول عجيب؛ فقد رواه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في الصوم باللفظ المزبور عن nindex.php?page=showalam&ids=111أسامة المذكور [ ص: 162 ]