(شعبان شهري ورمضان شهر الله) ظاهره أن هذا هو الحديث بتمامه، والأمر بخلافه، بل بقيته عند مخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي: (وشعبان المطهر، ورمضان المكفر) ، والمراد بكون شعبان شهره أنه كان يصومه من غير إيجاب عليه، وبكون رمضان شهر الله أنه أوجب صومه، فصار صومه حقا لله تعالى على عباده
(فر عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ) وفيه الحسن بن يحيى الخشني، قال الذهبي : تركه nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني