(شمت أخاك) في الإسلام (ثلاثا) من المرات (فما زاد) على الثلاث (فإنما هي نزلة أو زكام) فيدعى له كما يدعى لمن به مرض أو داء أو وجع، قال النووي : وليس هو حينئذ من باب التشميت، وحكى - أعني النووي - عن nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي أنه اختلف: هل يقال لمن تتابع عطاسه: أنت مزكوم في الثانية، أو في الثالثة، أو في الرابعة، والصحيح في الثالثة
nindex.php?page=showalam&ids=12769 (ابن السني nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم ) معا (في كتاب الطب) النبوي (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) رمز لحسنه، وفيه محمد بن عبد الرحمن بن المحبر العمري، قال في الميزان: قال يحيى: ليس بشيء، والفلاس: ضعيف، nindex.php?page=showalam&ids=12013وأبو زرعة: واه، nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي وجمع: متروك؛ ثم ساق له أخبارا هذا منها، وقضية صنيع المصنف أنه لم يخرجه أحد من الستة وإلا لما عدل عنه على القانون عندهم، وهو عجيب؛ فقد خرجه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود موقوفا على nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، ومرفوعا، لكنه لم يذكر النزلة بل قال: (فما زاد فهو زكام) ، قال العراقي: وإسناده جيد، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي في الشعب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا