6174 6540 - قال nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، حدثني nindex.php?page=showalam&ids=16718عمرو، عن nindex.php?page=showalam&ids=15849خيثمة، عن nindex.php?page=showalam&ids=76عدي بن حاتم قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم: "اتقوا النار" ثم أعرض وأشاح، ثم قال: "اتقوا النار" ثم أعرض وأشاح ثلاثا، حتى ظننا أنه ينظر إليها، ثم قال: "اتقوا النار ولو بشق تمرة، فمن لم يجد فبكلمة طيبة " [انظر:1413 - مسلم: 1016 - فتح: 11 \ 400].
ذكر فيه أحاديث:
أحدها:
حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة - رضي الله عنها -: "من نوقش الحساب عذب" إلى آخره.
وقد سلف في تفسير إذا السماء انشقت [الانشقاق: 1] بالمتابعات التي ذكرها nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هنا.
ذكره بعد في باب صفة الجنة متصلا، لكن قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن عمرو . فذكره.
المناقشة: الاستقصاء، أي: من استقصي الحساب عليه عذب، والترجمان -بفتح التاء- قال ابن التين : كذا رويناه. قال الجوهري : ترجمان، لك أن تضم التاء بضمة الجيم، يقال: ترجم كلامه، إذا فسره بكلام آخر.
وقوله: (فأعرض وأشاح) قيل: صد وانكمش، قال nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي: الشيح: الجاد والحذر أيضا. وقال الفراء : هو على معنيين المقبل إليك والمانع لما وراء ظهره.
قال: وقوله فأعرض وأشاح. أي: أقبل، وقيل: معناه: صرف وجهه كالخائف أن يناله.