أحدها: حديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس .
وسلف في الطب بطوله، وفي إسناده أسيد بن زيد ، وهو بفتح أوله، وجده نجيح أبو محمد الكوفي الحمال ، مولى صالح بن علي ، ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=17336ابن معين nindex.php?page=showalam&ids=14269والدارقطني ، وأطلق الترك عليه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : عامة ما يرويه لا يتابع عليه، nindex.php?page=showalam&ids=12070والبخاري أخرج له وحده مقرونا.
ثانيها: حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه - مثله.
قوله في الحديث الأول ("والنبي يمر معه النفر") النفر: من الثلاثة إلى العشرة، واحتج به من قال بكراهية التداوي، وكل مذاهب العلماء على خلافه، وقد ذكر- عليه السلام - منافع الأدوية كما سلف، وتداوى وأمر به، وقد يحمل على من يعتقد أنها مبرئة بطبعها كما يقول بعض الطبائعيين، فيفوضون أمورهم إلى الله تعالى، وقيل: المعنى من اتخذ ذلك معاذه. وقد كوى الشارع سعدا واكتوى nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر nindex.php?page=showalam&ids=40وعمران بن حصين وخباب ، وخلق من الصحابة.
و("الزمرة") : الجماعة من الناس.
و("البدر") سمي لتمامه، أو لأنه يسبقها قبل أن تغيب هي، كأنه يعجلها للمغيب.
ووقع nindex.php?page=showalam&ids=14277للداودي حكايته: أنه لمبادرة القمر الشمس في صبيحتها تكون الشمس من المشرق وهو من المغرب، والمعروف الثاني.