هذا الحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري قبيل كتاب العلم كما سلف واضحا، وهذا الباب في معنى الباب الذي قبله.
وقد أخبر الله تعالى في هذه الآية أن الأخوة في الدين إنما تستحق بإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة. ودل ذلك أنه من لم يقمها فليس بأخ في الدين.
وفيها حجة nindex.php?page=showalam&ids=1للصديق في قتاله لأهل الردة حين منعوا الزكاة. وقد قام الإجماع في الرجل يقضي عليه القاضي بحق لغيره فيمتنع من أدائه: أن واجبا على القاضي أن يأخذه من ماله، فإن نصب الحرب دونه وامتنع قاتله حتى يأخذه منه، وإن أتى القتال على نفسه فشر قتيل. فحق الله الذي أوجبه للمساكين أولى بذلك.