هذا الحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هنا كما ترى. وفي الجهاد عن nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة . وفي الخمس عن nindex.php?page=showalam&ids=15573بندار، عن nindex.php?page=showalam&ids=16769غندر، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن nindex.php?page=showalam&ids=16718عمرو بن مرة . (وفي التوحيد عن محمد بن كثير، عن nindex.php?page=showalam&ids=16004الثوري، عن nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الجهاد عن أبي موسى nindex.php?page=showalam&ids=15573وبندار، عن nindex.php?page=showalam&ids=16769غندر، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن nindex.php?page=showalam&ids=16718عمرو بن مرة) وعن ابن [ ص: 633 ] نمير وغيره عن جرير، عن منصور ثلاثتهم عن nindex.php?page=showalam&ids=16115أبي وائل به.
ثانيها: في التعريف برواته وقد سلف التعريف بهم أجمع.
ثالثها:
فيه: جواز سؤال العالم وهو واقف كما ترجم له لعذر من ضيق مكان ونحوه، ولا يكون ذلك تركا لتوقير العالم، ألا ترى أنه - صلى الله عليه وسلم - لم ينكر ذلك عليه، ولا أمره بالجلوس; ولا من باب: "من أحب أن يتمثل له الناس قياما، فليتبوأ مقعده من النار" فمثل هذه الهيئة مع سلامة النفس مشروعة.
[ ص: 634 ] وفيه: أن الإخلاص شرط في العبادة، فمن غلب باعثه الدنيوي، فقد خسر ومن غلب الديني ففائز عند الجمهور خلافا nindex.php?page=showalam&ids=15166للحارث المحاسبي، قال nindex.php?page=showalam&ids=16935محمد بن جرير الطبري : إذا ابتدأ العمل لله لا يضره ما عرض بعده من إعجاب بالاطلاع عليه.