وصهباء طاف يهوديها وأبرزها وعليها ختم
فقيل: أراد الخاتم، وقيل: "ختم" فعل ماض، أي: وختم عليها ، والجمع خواتم وخياتيم وخياتم، وكان العجاج يهمز الخاتم. قال الصولي: إن كان الهمز من لغته في الخاتم والعالم فشعره مستو وهو قوله:وخندف هامة هذا العالم مبارك للأنبياء خاتم والهميان يأتي