وتعليق nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة أخرجه الحربي في "مناسكه" عن عمرو بن مرزوق: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، عن يونس، عن زياد، به. وفي "المصنف": حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16299عبد الأعلى ، عن يونس، عن زياد: أن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر نحر ثلاث بدن قياما.
ومن حديث إبراهيم عنه: أنه كان إذا أراد أن ينحر هديه عقلها فقامت على ثلاث، ثم نحرها. وعن nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع، عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع: رأيت nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر كبر فنحرها باركة. وعن أبي خالد، عن حجاج، عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء: أن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر كان ينحرها شابا قياما، فلما كبر نحرها باركة، والأخير فيه رجل مجهول.
قال nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي: إنه ليس بمسند لجهالة هذا الرجل، ولو كان محفوظا عن nindex.php?page=showalam&ids=12134أبي قلابة ما كني عنه لجلالته وثقته، وإنما تلقى عمن فيه نظر. وقال ابن التين: يحتمل أنه نسبه، وهو ثقة؛ إذ لو علم فيه نظرا لسماه، أو أسقط حديثه، وفي حديثه أنه بات حتى أصبح، فأهل بهما جميعا.
وسلف حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة وغيره أنه أفرد وقد سلف ما فيه. وأوله [ ص: 83 ] nindex.php?page=showalam&ids=15351المهلب وغيره: أن معناه أمر من أهل بالقران ممن لم يفسخ حجه; لأنه صح أنه - عليه السلام - كان مفردا لا قارنا، فمعنى: لبى بهما جميعا: أباح الإهلال بهما قولا، فكان إهلالهم له بالإباحة أمرا وتعليما منه لهم كيف يهلون حين قرن من قرن منهم، وقد أسلفنا رد nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة nindex.php?page=showalam&ids=12وابن عمر قول nindex.php?page=showalam&ids=9أنس، ووصفهما له بالصغر وقلة الضبط لهذه القصة.
وقوله: (وقال nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر : سنة محمد - صلى الله عليه وسلم -) سلف مسندا. وأثر nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، عن أبي خالد، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة، عنه: ثم رواه عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : أنه رأى رجلا، فذكره بمثل حديث nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر .
ومعنى (قياما مقيدة) يعني: معقولة اليد الواحدة، قائمة على ما بقي من قوائمها، وعلى هذا المعنى قراءة من قرأ: (صوافن) لأنه يقال: صفن الفرس إذا رفع إحدى رجليه، ويشهد له قوله تعالى: فإذا وجبت جنوبها يعني: سقطت إلى الأرض.
وروى nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، عن إبراهيم nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد: الصواف على أربعة، والصوافن على ثلاثة، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد: الصواف تنحر قياما، ومن قرأ: صواف فإنه أراد قائمة. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك: تعقل إن خيف أن تنفر، ولا تنحر باركة إلا أن يصعب.
[ ص: 84 ] قال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة: معقولة اليد اليمنى، وقرئ: (صوافي) أي: صافية، خالصة لله من الشرك، لا يذكر عليها غير اسمه.
وأطلق nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد وإسحاق nindex.php?page=showalam&ids=11956وأبو ثور: أن تنحر قائمة. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة، nindex.php?page=showalam&ids=16004والثوري: تنحر باركة وقائمة، واستحب nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء أن ينحرها باركة معقولة، وروى nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة، عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء: إن شاء قائمة، وإن شاء باركة.