هذا الحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم مطولا بزيادة ذكر رمضان ، وهو حجة على من زعم أن الصائم في السفر لا يجزئه صومه; لأن تركهم لإنكار الصوم، والفطر يدل أن ذلك عندهم من المتعارف المشهور الذي تجب الحجة به ولا حجة لأحد مع خلاف السنة الثابتة، وقد ثبت أنه - صلى الله عليه وسلم - صام ولم يعب على من صام ولا على من أفطر، فوجب التسليم له.