عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
كتاب الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس
باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها
فهرس الكتاب
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
ابن الملقن - عمر بن علي بن أحمد الأنصاري
صفحة
404
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
2257
[
ص:
403 ]
2 - باب: من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها
2387 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13761
عبد العزيز بن عبد الله الأويسي،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16036
سليمان بن بلال،
عن
ثور بن زيد،
عن
أبي الغيث
عن
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبي هريرة
رضي الله عنه
nindex.php?page=hadith&LINKID=652212
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "
من أخذ أموال الناس يريد أداءها
أدى الله عنه، ومن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله".
[فتح: 5 \ 53]
عرض الحاشية
ذكر فيه حديث
أبي الغيث - واسمه سالم
- عن
nindex.php?page=showalam&ids=3
أبي هريرة،
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "
nindex.php?page=hadith&LINKID=689223
من أخذ أموال الناس يريد أداءها أداها الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله".
هذا الحديث شريف. ومعناه: الحض على
ترك استئكال أموال الناس، والتنزه عنها، وحسن التأدية إليهم عند المداينة،
وقد حرم الله تعالى في كتابه أكل أموال الناس بالباطل وخطب به - عليه السلام - في حجة الوداع، فقال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=655124
"إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام"،
يعني: من بعضكم على بعض.
وفيه: أن
الثواب قد يكون من جنس الحسنة،
وأن العقوبة قد تكون من جنس الذنوب؛ لأنه جعل مكان أداء الإنسان أداء الله عنه، ومكان إتلافه إتلاف الله له.
[
ص:
404 ]
قال
nindex.php?page=showalam&ids=14277
الداودي
: وفيه: أن
من عليه دين لا يعتق ولا يتصدق، وإن فعل رد
.
قلت: هو مذهب
nindex.php?page=showalam&ids=16867
مالك
.
وفيه: أن
من كان عليه دين يريد قضاءه، فإن الله معه حتى يقضيه
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة