هذا الحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم أيضا، والأكلة بضم الهمزة وهي اللقمة، وأما بفتحها فالمرة الواحدة.
قال nindex.php?page=showalam&ids=15351المهلب: هذا تفسير حديث أبي ذر في التسوية بين العبد وبين سيده في المطعم والكسوة أنه على سبيل الحض والندب والتفضل، لا على سبيل الإيجاب على السيد; لأنه لم يسوه في هذا الحديث بسيده في المؤاكلة، وجعل إلى السيد الخيار في إجلاسه للأكل معه أو تركه، ثم حضه على: إن لم يأكل معه أن ينيله من ذلك الطعام الذي تعب فيه وشمه.