عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
كتاب الغسل
فهرس الكتاب
باب الوضوء قبل الغسل
باب غسل الرجل مع امرأته
باب الغسل بالصاع ونحوه
باب من أفاض على رأسه ثلاثا
باب الغسل مرة واحدة
باب من بدأ بالحلاب أو الطيب عند الغسل
باب المضمضة والاستنشاق في الجنابة
باب مسح اليدين بالتراب ليكون أنقى
باب هل يدخل الجنب يده في الإناء قبل أن يغسلها إذا لم يكن على يده قذر غير الجنابة؟
باب من أفرغ بيمينه على شماله في الغسل
باب تفريق الغسل والوضوء
باب من جامع ثم عاد، ومن دار على نسائه في غسل واحد
باب غسل المذي والوضوء منه
باب من تطيب ثم اغتسل وبقي أثر الطيب
باب تخليل الشعر حتى إذا ظن أنه قد أروى بشرته أفاض عليه
باب من توضأ في الجنابة، ثم غسل سائر جسده، ولم يعد غسل مواضع الوضوء مرة أخرى
باب إذا ذكر في المسجد أنه جنب يخرج كما هو ولا يتيمم
باب نفض اليد من غسل الجنابة
باب من بدأ بشق رأسه الأيمن في الغسل
باب من اغتسل عريانا وحده في الخلوة، ومن تستر فالتستر أفضل
باب التستر في الغسل عند الناس
باب إذا احتلمت المرأة
باب عرق الجنب، وأن المسلم لا ينجس
باب الجنب يخرج ويمشي في السوق وغيره
باب كينونة الجنب في البيت إذا توضأ قبل أن يغتسل
باب نوم الجنب
باب الجنب يتوضأ، ثم ينام
باب إذا التقى الختانان
باب غسل ما يصيب من فرج المرأة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
ابن الملقن - عمر بن علي بن أحمد الأنصاري
صفحة
544
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
[
ص:
540 ]
[
ص:
541 ]
5
كتاب الغسل
[
ص:
542 ]
[
ص:
543 ]
بسم الله الرحمن الرحيم
5 - كتاب الغسل
وقول الله تعالى:
وإن كنتم جنبا فاطهروا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون
[المائدة: 6]
وقول الله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا
[النساء: 43]
عرض الحاشية
[
ص:
544 ]
هو بالفتح; لأنه المصدر، أما الضم فالماء، والكسر فما يغسل به من خطمي ونحوه. وأما صاحب "المحكم" فقال: غسل الشيء يغسله غسلا وغسلا. وقيل: الغسل المصدر، والغسل الاسم.
ثم استفتح
nindex.php?page=showalam&ids=12070
البخاري
رحمه الله الباب بقوله:
وإن كنتم جنبا فاطهروا
وقوله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة
ومناسبتهما ظاهرة للباب; إذ فيهما الغسل من الجنابة مع زيادات.
واللمس في الآيتين عند
nindex.php?page=showalam&ids=13790
الشافعي
التقاء البشرتين، وعند غيره الجماع. وقرئ في السبعة: (لمستم) بغير ألف، وهي قراءة الأخوين، ولامستم قراءة الباقين.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تفسير الآية