عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
كتاب الأنبياء
باب قول الله تعالى وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر
فهرس الكتاب
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
ابن الملقن - عمر بن علي بن أحمد الأنصاري
صفحة
320
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
3166 3344 - قال: وقال
ابن كثير:
عن
سفيان،
عن أبيه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16331
ابن أبي نعم،
عن
nindex.php?page=showalam&ids=44
أبي سعيد
- رضي الله عنه - قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=654004
بعث
علي
- رضي الله عنه - إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بذهيبة فقسمها بين الأربعة
الأقرع بن حابس الحنظلي ثم المجاشعي،
وعيينة بن بدر الفزاري،
وزيد الطائي
ثم أحد
بني نبهان،
وعلقمة بن علاثة العامري
ثم أحد
بني كلاب،
فغضبت
قريش
والأنصار،
قالوا يعطي صناديد
أهل نجد
ويدعنا! قال: "إنما أتألفهم".
فأقبل رجل غائر العينين مشرف الوجنتين، ناتئ الجبين، كث اللحية، محلوق، فقال: اتق الله يا
محمد.
فقال "من يطع الله إذا عصيت، أيأمنني الله على أهل الأرض فلا تأمنوني؟!". فسأله رجل قتله -أحسبه
nindex.php?page=showalam&ids=22
خالد بن الوليد-
فمنعه، فلما ولى قال: "إن من ضئضئ هذا -أو في عقب هذا- قوم يقرءون القرآن، لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، يقتلون أهل الإسلام، ويدعون أهل الأوثان، لئن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد
". [3610، 4351، 4667، 5058، 6163، 6931، 7432، 7432 - مسلم: 1064 - فتح: 6 \ 376]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث