عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
كتاب المناقب
باب علامات النبوة في الإسلام
فهرس الكتاب
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
ابن الملقن - عمر بن علي بن أحمد الأنصاري
صفحة
154
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
3388 3581 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13941
موسى بن إسماعيل،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17116
معتمر،
عن أبيه، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12081
أبو عثمان،
أنه حدثه عبد الرحمن بن أبي بكر- رضي الله عنهما-
nindex.php?page=hadith&LINKID=653316
أن
أصحاب الصفة
كانوا أناسا فقراء، وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال مرة: "من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، ومن كان عنده طعام أربعة فليذهب بخامس أو سادس". أو كما قال، وأن
أبا بكر
جاء بثلاثة، وانطلق النبي- صلى الله عليه وسلم- بعشرة،
وأبو بكر
بثلاثة، قال: فهو أنا وأبي وأمي-ولا أدري هل قال: امرأتي وخادمي- بين بيتنا وبين بيت
أبي بكر،
وأن
أبا بكر
تعشى عند النبي- صلى الله عليه وسلم- ثم لبث حتى صلى العشاء، ثم رجع فلبث حتى تعشى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فجاء بعد ما مضى من الليل ما شاء الله، قالت له امرأته: ما حبسك عن أضيافك-أو ضيفك-؟ قال: أو عشيتهم؟ قالت: أبوا حتى تجيء، قد عرضوا عليهم فغلبوهم، فذهبت فاختبأت، فقال: يا
غنثر.
فجدع وسب وقال: كلوا وقال: لا أطعمه أبدا. قال: وايم الله
ما كنا نأخذ من اللقمة إلا ربا من أسفلها أكثر منها حتى شبعوا،
وصارت أكثر مما كانت قبل، فنظر
أبو بكر،
فإذا شيء أو أكثر قال لامرأته يا أخت
بني فراس.
قالت: لا وقرة عيني لهي الآن أكثر مما قبل بثلاث مرات. فأكل منها
أبو بكر،
وقال: إنما كان الشيطان-يعني يمينه- ثم أكل منها لقمة، ثم حملها إلى النبي- صلى الله عليه وسلم- فأصبحت عنده. وكان بيننا وبين قوم عهد، فمضى الأجل،
[
ص:
154 ]
فتفرقنا اثنا عشر رجلا مع كل رجل منهم أناس، الله أعلم كم مع كل رجل، غير أنه بعث معهم، قال: أكلوا منها أجمعون. أو كما قال.
[انظر: 602- مسلم: 2057- فتح: 6 \ 587]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة