عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
كتاب المناقب
باب علامات النبوة في الإسلام
فهرس الكتاب
التوضيح لشرح الجامع الصحيح
ابن الملقن - عمر بن علي بن أحمد الأنصاري
صفحة
163
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
3419 3615 - حدثنا
محمد بن يوسف،
حدثنا
أحمد بن يزيد بن إبراهيم أبو الحسن الحراني،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15932
زهير بن معاوية،
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11813
أبو إسحاق،
سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=48
البراء بن عازب
يقول:
nindex.php?page=hadith&LINKID=653346
جاء
أبو بكر-
رضي الله عنه- إلى أبي في منزله، فاشترى منه رحلا فقال
لعازب:
ابعث ابنك يحمله معي. قال: فحملته معه، وخرج أبي ينتقد ثمنه، فقال له أبي: يا
أبا بكر،
حدثني كيف صنعتما حين سريت مع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: نعم، أسرينا ليلتنا، ومن الغد حتى قام قائم الظهيرة وخلا الطريق لا يمر فيه أحد، فرفعت لنا صخرة طويلة، لها ظل لم تأت عليه الشمس فنزلنا عنده، وسويت للنبي- صلى الله عليه وسلم- مكانا بيدي ينام عليه، وبسطت فيه فروة، وقلت: نم يا رسول الله، وأنا أنفض لك ما حولك. فنام،
[
ص:
163 ]
وخرجت أنفض ما حوله، فإذا أنا براع مقبل بغنمه إلى الصخرة يريد منها مثل الذي أردنا، فقلت: لمن أنت يا غلام؟ فقال: لرجل من
أهل
المدينة-أو مكة- قلت: أفي غنمك لبن؟ قال: نعم. قلت: أفتحلب؟ قال: نعم. فأخذ شاة، فقلت: انفض الضرع من التراب والشعر والقذى-قال: فرأيت
nindex.php?page=showalam&ids=48
البراء
يضرب إحدى يديه على الأخرى ينفض- فحلب في قعب كثبة من لبن، ومعي إداوة حملتها للنبي- صلى الله عليه وسلم- يرتوي منها، يشرب ويتوضأ، فأتيت النبي- صلى الله عليه وسلم- فكرهت أن أوقظه، فوافقته حين استيقظ، فصببت من الماء على اللبن حتى برد أسفله، فقلت: اشرب يا رسول الله. قال: فشرب، حتى رضيت، ثم قال: "ألم يأن للرحيل؟". قلت: بلى. قال: فارتحلنا بعد ما مالت الشمس، واتبعنا
سراقة بن مالك،
فقلت: أتينا يا رسول الله. فقال: "
لا تحزن إن الله معنا
فدعا عليه النبي- صلى الله عليه وسلم- فارتطمت به فرسه إلى بطنها-أرى في جلد من الأرض، شك زهير- فقال: إني أراكما قد دعوتما علي، فادعوا لي، فالله لكما أن أرد عنكما الطلب. فدعا له النبي- صلى الله عليه وسلم- فنجا فجعل لا يلقى أحدا إلا قال: كفيتكم ما هنا. فلا يلقى أحدا إلا رده. قال: ووفى لنا.
[انظر: 2439- مسلم: 2009 (سيأتي بعد رقم: 3014)- فتح: 6 \ 622]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
تفسير الآية
عناوين الشجرة