وكان يبتغي أرمد العين يبتغي دواء فلما لم يخش مداويا حباه رسول الله منه بتفلة
فبورك مرقيا وبورك راقيا وقال سأعطي الراية اليوم صارما
فذاك محبا للرسول مواتيا يحب النبي والإله يحبه
فيفتح لنا تيك الحصون التواليا فأمضى بها دون البرية كلها
عليا وسماه الوزير المؤاخيا