وفي رواية: "الكتاب" وقد سلف في فضل العلم، وهو الحبر والبحر، أبو العباس ترجمان القرآن، مات بالطائف سنة ثمان وستين، عن إحدى وسبعين سنة، وترجمته موضحة فيما أسلفنا الإشارة إليه.
وحديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس دال على جواز المعانقة، nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك كرهها، ومرة أجازها إذا قدم القريب من سفر كذا في رسالته لهارون، ولم تثبت.