عجبت للجن (وأجناسها) وشدها العيس بأحلاسها تسعى إلى مكة تبتغي الهدى
ما مؤمنوها مثل أرجاسها فانهض إلى الصفوة من هاشم
واسم بعينيك إلى راسها
عجبت للجن وتطلابها وشدها العيس بأقتابها
تهوي إلى مكة تبغي الهدى ليس قداماها كأذنابها
فانهض إلى الصفوة من هاشم واسم بعينيك إلى نابها
عجبت للجن وتخبارها وشدها العيس بأكوارها
تهوي إلى مكة تبغي الهدى ليس ذوو الشرك كأحبارها
فانهض إلى الصفوة من هاشم ما مؤمنو الجن ككفارها