4109 4367 - حدثني nindex.php?page=showalam&ids=12396إبراهيم بن موسى، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17248هشام بن يوسف، أن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج أخبرهم، عن nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة، أن nindex.php?page=showalam&ids=16414عبد الله بن الزبير أخبرهم nindex.php?page=hadith&LINKID=654019أنه قدم ركب من بني تميم على النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال أبو بكر: أمر القعقاع بن معبد بن زرارة. قال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: بل أمر الأقرع بن حابس. قال أبو بكر: ما أردت إلا خلافي. قال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر ما أردت خلافك. فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما، فنزل في ذلك: يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا [الحجرات:1] حتى انقضت. [4845، 4847، 7302 - فتح: 8 \ 84]
وهذه قد أسلفناها قريبا في غزوة ذي الخلصة وأنها في المحرم سنة تسع، و (عيينة) هذا فزاري، وبنو العنبر حسن إسلامهم.
وكان اختلاف أبي بكر وعمر قبل قوله - عليه السلام - nindex.php?page=showalam&ids=2لعمر حين قارع أبا بكر: "هل أنتم تاركوا لي صاحبي، إن الله بعثني بالبينات والهدى فقال أبو بكر: صدقت، وقلتم: كذبت" فعرفت الناس له ذلك بعد، وذهب أبو بكر إلى أن القعقاع كان أرق من الأقرع، وذهب nindex.php?page=showalam&ids=2 [عمر] إلى أن الأقرع أجرأ من القعقاع، وكل أراد خيرا قال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: وكنت أخشى من أبي بكر بعض الجد.
وقوله: (فنزل في ذلك ...) الآية المذكورة. زاد في التفسير: فما كان nindex.php?page=showalam&ids=2عمر يسمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد هذه الآية حتى يستفهمه، ولم يذكر ذلك عن أبيه، يعني: أبا بكر . وقال الحسن: ذبح قوم قبل صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم النحر فأمرهم أن يعيدوا ذبحا آخر، ونزلت الآية، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة: ذكر لنا أن قوما قالوا [لو] نزل في كذا وكذا، وصنع كذا وكذا; فكره الله ذلك وقدم فيه .