هذا الحديث سلف في الصلاة في باب: الصلاة في مواضع الخسف وأن معنى قوله: "أن يصيبكم" أي: خشية أن يصيبكم، وقيل: لئلا يصيبكم، وإن أخذ على nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في قوله: نزوله وإنما مر به مسرعا، ومعنى (يقنع رأسه): ستره، وأرض ثمود بين الحجاز والشام، وقد أسلفنا هناك أن ذلك كان في طريقه إلى تبوك، وكذلك ذكره nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هنا، وكره nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك في "المدونة" الطلب في قبور الجاهلية
[ ص: 601 ] وبيوتهم، وعلل لأجل الحديث; لأنه لا ينبغي أن يدخل عليهم إلا للاعتبار والبكاء لا لطلب الدنيا، وقيل: خيفة مصادمة قبر نبي أو صالح .