ذكر فيه حديث nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر أيضا.
قال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة nindex.php?page=showalam&ids=14676والضحاك : أي: يعرفون أن القبلة هي الكعبة، أي: قبلة الأنبياء كمعرفتهم أبناءهم.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=15466الواحدي : نزلت في مؤمني أهل الكتاب؛ nindex.php?page=showalam&ids=106عبد الله بن سلام وأصحابه كانوا يعرفون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وصفته في كتابهم كما يعرف ولده إذا رآه، قال ابن سلام: لأنا كنت أشد معرفة برسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني بابني، فقال له nindex.php?page=showalam&ids=2عمر : وكيف ذاك؟ قال: لأني أشهد أن محمدا رسول الله حقا يقينا وأنا لا أشهد بذلك لابني؛ لأنني لا أدري ما أحدثت النساء، فقال له nindex.php?page=showalam&ids=2عمر : وفقك الله.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : أي: يعرفون الرسول بخلته فلا يشتبه عليهم كما لا يشتبه أبناؤهم عليهم، وأضمر الرسول ولم يتقدم ذكره؛ لأن الكلام نزل عليه، وفي هذا الإضمار تفخيم وأنه لشهرته معلوم بغير إعلام، وقيل: الضمير للعلم أو القرآن أو لتحويل القبلة.
وفي "تفسير مقاتل " قال حيي بن أخطب وكعب بن الأشرف وكعب بن أسيد وابن صوريا وكنانة ووهب بن يهوذا وأبو رافع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم: لم تطوفون بالكعبة، حجارة مثبتة؟ فقال - عليه السلام: "إنكم لتعلمون أن الطواف بالبيت حق وأنه هو القبلة مكتوب في التوراة والإنجيل" فنزلت.
وقوله: ( الممترين ) أي: الشاكين. حذر الله نبيه أن يأخذ بقلبه شيئا من قولهم.