وساق هناك حديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رضي الله عنها أنها قالت nindex.php?page=showalam&ids=16561لعروة: يا ابن أخي كان أبواك منهم، nindex.php?page=showalam&ids=15الزبير وأبو بكر . (وخرجه) nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي في هذا الموضع أيضا. nindex.php?page=showalam&ids=11970ولابن أبي حاتم عن nindex.php?page=showalam&ids=5414عبيد الله بن عدي بن الخيار زيادة: وعثمان . وعن nindex.php?page=showalam&ids=12354النخعي : قال nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود : نزلت هذه الآية فينا، وكنا ثمانية عشر رجلا.
وعند nindex.php?page=showalam&ids=15472الواقدي عن nindex.php?page=showalam&ids=16666عمرو بن دينار : كانوا سبعين رجلا. وقراءة الأكثرين (القرح) بفتح القاف، وصوبه nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري ، لإجماع أهل التأويل على أن معناه القتل والجراح. وقرأ حمزة وغيره بضمها، فقيل: بمعنى. قاله nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : أي الجرح والألم.
وقال الفراء : الجراح بالفتح، ألمها بالضم كوجدكم ووجدكم، ولا يجدون إلا جهدهم وجهدهم. وفيه قراءة ثالثة بفتح القاف والراء، وهو مصدر قرح يقرح. وبضمهما على الإتباع، قال أبو البقاء : كاليسر والعسر.