حدثنا ابن مقاتل، أخبرنا الحجاج، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة، عن nindex.php?page=showalam&ids=15769حميد بن عبد الرحمن بن عوف أنه أخبره أن مروان بهذا. [ مسلم: 2778 - فتح: 8 \ 233]
وحديث هشام ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16590علقمة بن وقاص، أن مروان قال لبوابه: اذهب يا رافع إلى nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، فقل: لئن كان كل امرئ منا فرح بما أوتي، وأحب أن يحمد بما لم يفعل معذبا، لنعذبن أجمعون. قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : وما لكم ولهذه، إنما دعا النبي - صلى الله عليه وسلم - يهود فسألهم عن شيء، فكتموه إياه، وأخبروه بغيره، فأروه أن قد استحمدوا إليه بما أخبروه عنه عما سألهم، وفرحوا بما أوتوا من كتمانهم، ثم قرأ nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه [آل عمران : 187] كذلك حتى قوله: يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
تابعه nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج .
حدثنا ابن مقاتل ، أنا الحجاج ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=15769حميد بن عبد الرحمن بن عوف أنه أخبره أن مروان بهذا.
حديث مروان هذا أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم -أيضا- من حديث حجاج عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج به، وفيه: بما أتى، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=15466الواحدي من حديث nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن أسلم أن nindex.php?page=showalam&ids=17065مروان بن الحكم كان يوما -وهو أمير المدينة- عنده nindex.php?page=showalam&ids=44أبو سعيد nindex.php?page=showalam&ids=47وزيد بن ثابت nindex.php?page=showalam&ids=46ورافع بن خديج، فقال مروان : يا nindex.php?page=showalam&ids=44أبا سعيد ، أرأيت قول الله: لا تحسبن الآية، والله إنا لنفرح بما أوتينا، ونحب أن نحمد بما لم نفعل.
[ ص: 183 ] فقال nindex.php?page=showalam&ids=44أبو سعيد : ليس هذا في هذا، إنما كان رجال … الحديث.
ورواه عبد في "تفسيره"، عن إسحاق بن عيسى، عن nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك ، عن nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن [أسلم ] أن nindex.php?page=showalam&ids=46رافع بن خديج nindex.php?page=showalam&ids=47وزيد بن ثابت كانا عند مروان ، فقال مروان : يا رافع، في أي شيء نزلت هذه الآية؟ فقال: في ناس من المنافقين كانوا إذا خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه إلى سفر تخلفوا فإذا قدموا اعتذروا، فكأن مروان أنكر ذلك، فخرج رافع وقال لزيد : أنشدك بالله هل تعلم ما أقول؟ قال: نعم.
وقوله: (تابعه nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ). يعني: هشام بن يوسف الصنعاني).
وقد أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي في "صحيحه" عن ابن زنجويه وأبي سفيان قالا: ثنا (عن) nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، به. وقال أبو القاسم : ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16900محمد بن إبراهيم، ثنا أبو عروبة، ثنا سلمة بن شبيب، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق به، وقال أبو مسعود، تابعه أيضا محمد بن ثور عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج . واعترض nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي فقال: يرحم الله nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أخرج هذا الحديث في "الصحيح" مع الاختلاف على nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، ويرجع الحديث إلى (باب) مروان عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وبوابه بمنزلة واحدة، ولم يذكر حديث nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة عن مروان وحرسيه عن بسرة في مس الذكر، وذكر هذا ولا فرق بينهما
[ ص: 184 ] إلا أن البواب مسمى ثم لا يعرف إلا هكذا، والحرسي (غير نفسه) مسمى، والله يغفر لنا وله.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني في كتاب "التتبع": أخرج محمد حديث nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج -يعني هذا- من حديث حجاج -يعني كما سلف- ومن حديث هشام أيضا، وقد اختلف، فينظر من يتابع أحدهما، وقد أخرج nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم حديث حجاج دون حديث هشام .
وفي "تفسير nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم " عن nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق ، حدثني محمد مولى آل زيد بن ثابت ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة : لا تحسبن الذين يفرحون يعني: فنحاص وأشياع وأشباههما من الأحبار الذين يفرحون بما يصيبوا من الدنيا، وما زينوا للناس من الضلالة، وأن يقول الناس لهم: علماء. وليسوا بأهل علم. وعن الحكم بن أبان عن nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة ، قال عبد الله : هو تبديلهم التوراة واتباع من اتبعهم على ذلك.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد : ثنا يونس بن شيبان عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة أنهم وفد أهل خيبر أتوا سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فزعموا أنهم راضون بما جاء به، وهم متمسكون بضلالهم، وأرادوا أن يحمدهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بأمر لم يفعلوه، فنزلت.
وعن nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك قال: كتب يهود يثرب إلى اليهود في الآفاق، الشام وغيرها يذكرون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنه ليس بنبي، فلا تؤمنوا به، ولا تتبعوه وعليكم بدينكم فاثبتوا عليه فأجابوهم، فلما أجابوهم، فرحوا بما قالوا،
ذكر التأويلين في آية الباب. وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : (بما أوتوا) وقال: اليهود فرحوا بما أوتي آل إبراهيم من الكتاب والحكمة، ثم قال سعيد : ويحبون أن يحمدوا فهو قولهم: نحن على دين إبراهيم.