قال nindex.php?page=showalam&ids=14980محمد بن كعب : هو الكتاب، ليس كلكم أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم. ذكره nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد . وعن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : هو من سمع دعوة فأجابها. وعنه: سمعوا دعوة من الله فأجابوها وأحسنوا فيها وصبروا عليها.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج فيما ذكره nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم : هو سيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم.
[ ص: 192 ] وذكره nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري أيضا عن ابن زيد ، ومقاتل في "تفسيره"، وصوب nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري قول nindex.php?page=showalam&ids=14980محمد بن كعب .
فائدة:
الذين يذكرون الله قياما وقعودا . قال nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود : إنه في الصلاة، إذا لم يستطع قائما فقاعدا، وإلا فعلى جنبه. حكاه nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم عنه.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : لا يكون العبد من الذاكرين الله كثيرا حتى يذكر الله قائما وقاعدا ومضطجعا. ثم قرأ سفيان هذه الآية.
وفي "تفسير nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي " في قوله: لآيات لأولي الألباب قال أهل التفسير: يقال: الذين يذكرون الله. وقال جماعة منهم: هذا في الصلاة. تيسير من الله وتخفيف. وقال آخرون: أراد به ذكر الله في وصفهم بالمداومة عليه، إذ الإنسان قلما يخلو من إحدى هذه الحالات الثلاث. وعند nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج : هو ذكر الله في الصلاة وغيرها، وقراءة القرآن.
وقول nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رضي الله عنهما: (ثم قام إلى شن): هو القربة البالية.
قوله: (فوضع يده اليمنى على رأسي) يعني: ذراعه. وفتل أذنه؛ ليحفظ ذلك ويتعلمه؛ ولئلا ينساه.