[قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: يستنكف يستكبر. (قواما): قوامكم من معايشكم. لهن سبيلا يعني: الرجم للثيب، والجلد للبكر. وقال غيره: مثنى وثلاث يعني: اثنتين وثلاثا وأربعا، ولا تجاوز العرب رباع].
هي مدنية، واستثنى أبو العباس الضرير في "مقامات التنزيل" آية التيمم، وآية صلاة الخوف، وليس بجيد فإنهما كانا بالمدينة، ووقع للنحاس أنها مكية، وحديث nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة في "صحيح nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ": ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم. يرده.
وقال الفاسي : نزلت عند الهجرة من مكة إلى المدينة، ونقل ابن النقيب عن الجمهور أنها مدنية، وفيها آية واحدة نزلت بمكة عام الفتح في عثمان بن أبي طلحة إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها . وقال nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء : أول ما نزلت بالمدينة البقرة، ثم الأنفال، ثم آل عمران ، ثم الأحزاب، ثم (الامتحان)، ثم النساء. حكاه عنه nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي في "جمال القراء".