أزكى أكثر، ويقال: أحل، ويقال: أكثر ريعا. قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: أكلها ولم تظلم لم تنقص. وقال سعيد عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: الرقيم اللوح من رصاص، كتب عاملهم أسماءهم ثم طرحه في خزانته، فضرب الله على آذانهم فناموا. وقال غيره: وألت تئل: تنجو. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: موئلا محرزا لا يستطيعون سمعا لا يعقلون.
[ ص: 568 ] آخر الكهف" وغريب من nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم استدراكه عليه وهو فيه، وفي nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي مصححا: nindex.php?page=hadith&LINKID=665181 "من قرأ ثلاث آيات من أول الكهف عصم من فتنة الدجال" نعم صحح nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم إسناد حديث nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد مرفوعا: "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين".
(ص) (قال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : تقرضهم : تتركهم) هذا أسنده nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح عنه كما سلف في أحاديث الأنبياء.
(ص) ( وكان له ثمر : ذهب وفضة) هو من تفسير قول nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، وقد أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة في "تفسيره" عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، عن يزيد: بضم الثاء والميم، قال: وكل ما في القرآن من ثمر فهو المال، وقيل: الثمر: الشجر، وقال أبو عمران الجوني : الثمر: أنواع المال.
(ص) (وقال غيره: جماعة الثمر) هو قول nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، كما أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة عنه، ومراده أنه قد جمع ثمرة على ثمار ثم جمع ثمارا على ثمر.
الكهف: الفتح في الجبل. والرقيم: الكتاب، مكتوب من الرقم أمدا : غاية وربطنا على قلوبهم : ألهمناهم صبرا لولا أن ربطنا على قلبها . شططا : إفراطا مرفقا : كل شيء ارتفقت به، تزاور : تميل من الزور، والأزور: الأميل، فجوة : متسع، والجمع: فجوات وفجاء، كقولك ركوة وركاء. بالوصيد : الفناء، جمعه: وصائد ووصد ويقال: الوصيد: الباب. موصدة: مطبقة، آصد الباب وأوصد، بعثناهم أحييناهم، أزكى : أحل، ويقال: أكثر ريعا.
قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أكلها ولم تظلم : لم تنقص. وقال سعيد عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : الرقيم اللوح من رصاص، كتب عاملهم أسماءهم ثم طرحه في خزانته، فضرب الله على آذانهم فناموا موبقا : مهلكا. وقال غيره: وأل يئل: ينجو. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : موئلا : محرزا لا يستطيعون سمعا : لا يعقلون).
الشرح:
هذه الألفاظ سلف أكثرها في باب: أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم في أواخر: أحاديث الأنبياء. وقول nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : ( ولم تظلم : لم تنقص) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء عنه، وأثر سعيد عنه في الرقيم، أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر بلفظ: إن الفتية طلبوا فلم يجدوهم، فرفع ذلك إلى الملك فقال: ليكونن لهؤلاء شأن. فدعا بلوح من رصاص فكتب أسماءهم فيه وطرحه في خزائنه. قال: والرقيم: هو اللوح الذي كتبوا فيه.
[ ص: 570 ] وروى nindex.php?page=showalam&ids=13508ابن مردويه من حديث قيس، عن nindex.php?page=showalam&ids=16052سماك ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة قال: ما في القرآن شيء إلا وأنا أعلمه إلا أربعة أحرف: والرقيم فإني لا أدري ما هو، وسألت عنه كعبا ، فقال: هو القرية التي خرجوا منها … الحديث، وعند السهيلي: والرقيم : اسم كلبهم، وقيل: اسم علم للوادي، وقول nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : موئلا محرزا، أخرجه سفيان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، عنه.