4724 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16604علي بن عبد الله، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17381يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12374أبي، عن nindex.php?page=showalam&ids=16214صالح، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب قال: أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=16600علي بن حسين أن nindex.php?page=showalam&ids=17حسين بن علي أخبره، عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي - رضي الله عنه - nindex.php?page=hadith&LINKID=654355أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طرقه وفاطمة قال: " ألا تصليان؟"
رجما بالغيب [الكهف: 22] لم يستبن. فرطا [الكهف: 28] ندما سرادقها [الكهف: 29] مثل السرادق، والحجرة التي تطيف بالفساطيط، يحاوره [الكهف: 37] من المحاورة لكنا هو الله ربي [الكهف: 38] أي: لكن أنا هو الله ربي، ثم حذف الألف وأدغم إحدى النونين في الأخرى. زلقا [الكهف: 40] لا يثبت فيه قدم. هنالك الولاية [الكهف: 44]: مصدر الولي. عقبا [الكهف: 44]: عاقبة وعقبى وعقبة واحد، وهي الآخرة قبلا قبلا [الكهف: 55] وقبلا: استئنافا ليدحضوا [الكهف: 56] ليزيلوا، الدحض الزلق.
سلف أطول من هذا في الصلاة، في باب: التحريض على صلاة الليل، من حديث شعيب عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، وفيه الاستشهاد بهذه الآية، وكأنه أحاله عليه، ويأتي في الاعتصام والتوحيد.
[ ص: 572 ] قال nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني : رواه nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث ، عن عقيل ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن علي بن حسين ، عن الحسين ، فلما نبه على الصواب رجع. ورواه nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن علي مرسلا، وكذلك رواه nindex.php?page=showalam&ids=17074مسعر ، عن عتبة بن قيس، عن علي.
قال nindex.php?page=showalam&ids=12508ابن أبي شيبة : أصح الأسانيد كلها: nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن علي بن حسين ، عن أبيه، عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب .
ومعنى (طرقه): أتاه ليلا كما سلف هناك، واحتج بهذا الحديث من قال: الآية عامة، على من قال: المراد هنا بالإنسان: الكفار خاصة.
(ص) ( رجما بالغيب لم يستبن) سلف في الباب المشار إليه قريبا.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي : هلاكا، وأفرط فرطا: تهاون به، أصله من التفريط، وهو تقديم العجز، ومن قدم العجز في أمره أضاعه وأهلكه، وقال الفراء : متروكا، تركت فيه الطاعة، قيل: هو عيينة بن حصن، قال: أنا أشرف مضر وأجلها.
(ص) ( لكنا هو الله ربي أي: لكن أنا هو الله ربي، ثم حذف الألف وأدغم إحدى النونين في الأخرى) هو كما قال، ومن قرأ بإثبات ألف أنا فإنه أثبت الألف في الوصل كما تثبت في الوقف على لغة من يقول: أنا قمت، وهو غير مختار في القراءة.
(ص) ( زلقا لا يثبت فيه قدم) قلت: أو لا ثبات فيه، والزلق: المكان الزلقة، والمعنى: أنها تصير جرداء لا نبات فيها.
(ص) ( هنالك الولاية : مصدر الولي) سلف في البقرة الكلام عليه، وقرئ بالفتح وبالكسر، والوجه الفتح، وعليه أكثر القراء؛ لأن الكسر الإمارة، والمراد هنا: (التولية)، أي: يومئذ يتولون الله ويتبرءون مما كانوا يعبدونه.
(ص) ( عقبا : عاقبة وعقبى وعقبة واحد، وهو الآخرة) أي: خير عقب الطاعة وإثابة، ثم حذف المضاف إليه.
(ص) ( قبلا وقبلا: استئنافا) قال ابن التين: ما أعرف استئنافا، إنما هو استثقالا، وهو يعود على الآخر منهما بفتح القاف والباء. وقال
[ ص: 574 ] nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : فجأة، وقال nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي : عيانا، وأكثر أهل اللغة على الضم فيهما جمع قبيل، أي: أبوابا وضروبا، وقيل: معناه: تقابلهم، كما جاء من قبل. ومعنى قبلا: استئنافا، كما قال في الأصل: بفتح القاف والباء، يقال: لا أكلمك إلى عشرين ذي قبل.
(ص) ( ليدحضوا : ليزيلوا، الدحض: الزلق) أي: ليبطلوا ما جاء به محمد - صلى الله عليه وسلم - يقال: دحضت حجته إذا بطلت، وأدحضت حجته إذا أبطلتها.