والخبء ما خبأت. لا قبل لا طاقة. الصرح كل ملاط اتخذ من القوارير، والصرح القصر، وجماعته صروح. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: ولها عرش سرير كريم حسن الصنعة، وغلاء الثمن مسلمين طائعين. ردف اقترب جامدة قائمة أوزعني اجعلني. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد: نكروا غيروا وأوتينا العلم يقوله سليمان. الصرح بركة ماء ضرب عليها سليمان قوارير، ألبسها إياه.
هي مكية قال nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي : نزلت قبل القصص، بعد القصص سبحان.
( ص ) ( الخبء ما خبأت ) أي: لوقت، يقال: خبأت الشيء ( إخباؤه خبوا )، وهو هنا بمعنى الغيث، ومنه القطر والنبات والريح والمعادن.
( ص ) ( لا قبل : لا طاقة. الصرح: كل ملاط اتخذ من القوارير ) أي: لا كل بناء ( والصرح: القصر ) وهو قول أبي عبيدة ( وجماعته صروح ).
[ ص: 83 ] وقوله: ( ملاط ) هو بخط nindex.php?page=showalam&ids=14299الدمياطي بالباء، وذكره ابن التين بالميم، قال: الملاط بفتح الميم: الطين، وقيل: إنه الصخر. وقيل: كل بناء عال مرتفع، قال nindex.php?page=showalam&ids=13417ابن فارس : هو البيت الواحد المنفرد الطويل في السماء.
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : ولها عرش عظيم : سرير كريم : حسن الصنعة و ( غال ) الثمن ) وهذا أسنده أبو محمد من حديث علي عنه.
( ص ) ( مسلمين : طائعين ) أي: منقادين لأمر سليمان، ولم يقل: مطيعين ; لأن أطاعه: إذا أجاب أمره، وطاعه: إذا انقاد لأمره، وهؤلاء أجابوا أمره.
( ص ) ( ردف : اقترب ) هو قول nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي ، وعبارة nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : قرب لكم.
( ص ) ( جامدة : قائمة ) أي: كأنها لا تسير في رأي العين بخلاف الحال.