قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أولي القوة [ القصص: 76]: لا يرفعها العصبة من الرجال. لتنوء [ القصص: 76]: لتثقل. فارغا [ القصص: 10] إلا من ذكر موسى. الفرحين [ القصص: 76]: المرحين. قصيه [ القصص: 11] اتبعي أثره، وقد يكون أن يقص الكلام نحن نقص عليك [ يوسف: 3]. عن جنب [ القصص: 11]: عن بعد عن جنابة واحد، وعن اجتناب أيضا، يبطش [ القصص: 19] ويبطش. يأتمرون [ القصص: 20]: يتشاورون. العدوان والعداء والتعدي واحد. آنس: أبصر. الجذوة: قطعة غليظة من الخشب ليس فيها لهب، والشهاب: فيه لهب. والحيات أجناس: الجان والأفاعي والأساود. ردءا [ القصص: 34]: معينا. قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: يصدقني [ القصص: 34] وقال غيره سنشد [ القصص: 35] سنعينك كلما عززت شيئا فقد جعلت له عضدا. مقبوحين: مهلكين. وصلنا [ القصص: 51] بيناه وأتممناه. يجبى [ القصص: 57] يجلب. بطرت [ ص: 87 ] [ القصص: 58]: أشرت. في أمها رسولا [ القصص: 59]: أم القرى مكة وما حولها. ( تكن [ القصص: 69]: تخفي. أكننت الشيء: أخفيته، وكننته: أخفيته وأظهرته. ويكأن الله [ القصص: 82] مثل: ألم تر أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر [ القصص: 82] يوسع عليه ويضيق عليه. [ فتح: 8 \ 506]
ذكر فيه قصة أبي طالب، وقد سلفت في الجنائز، وقام الإجماع على أنها نزلت فيه ; كما نقله nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج .
( ص ) ( قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : أولو القوة: لا يرفعها العصبة من الرجال. ) هذا سلف في أحاديث الأنبياء في باب إن قارون كان من قوم موسى ، وكذا لتنوء : لتثقل.
( ص ) ( فارغا إلا من ذكر موسى ) أي: فلا صبر لها عنه.
( ص ) ( ردءا : معينا. قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : لي يصدقني ) قلت: والتصديق لهارون، خلافا لمقاتل حيث قال: لفرعون، يقال: لفلان ردء: إذا كان ينصره ويشد ظهره، وأردأت الرجل: أعنته.
[ ص: 89 ] ( ص ) ( وقال غيره -يعني: [ غير] nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - سنشد : سنعينك، كلما عززت شيئا فقد جعلت له عضدا ) أي: نعينك ونقويك به، وشد العضد كناية عن التقوية كما ذكره.
( ص ) ( المقبوحين : المهلكين ) أي: من المبعدين الملعونين، من القبح وهو الإبعاد.
قال أبو زيد : يقال: قبح الله فلانا قبحا وقبوحا. أي: أبعده عن كل خير، قال nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي : يعني سواد الوجه وزرقة العين، وعلى هذا يكون بمعنى المقبحين.
( ص ) ( وصلناه: بيناه وأتممناه ) أي: بينا لكفار مكة بما في القرآن من خبر الأمم الخالية كيف عذبوا بتكذيبهم. وقال الفراء : أنزلناه يتبع بعضه بعضا.
( ص ) ( يجبى : يجلب ) أي: من كل بلد. وقال nindex.php?page=showalam&ids=15466الواحدي : يجمع، من قولك: جبيت الماء في الحوض، أي: جمعت. وقرئ: ( تجبى ) بالتاء.
( ص ) ( بطرت : أشرت ) قال nindex.php?page=showalam&ids=13417ابن فارس : البطر: تجاوز الحد في المرح. وقيل: هو الطغيان بالنعمة. المعنى: بطرت في معيشتها. وقيل: أبطرها معيشتها.
[ ص: 90 ] ( ص ) ( في أمها رسولا : أم القرى مكة وما حولها ) سميت بذلك ; لأن الأرض دحيت من تحتها.
( ص ) ( تكن : تخفي. أكننت الشيء: أخفيته، وكننته: أخفيته وأظهرته ) كذا في الأصول في الثاني: أخفيته بالألف، nindex.php?page=showalam&ids=12002ولأبي ذر بحذفها. وكذا هو عند nindex.php?page=showalam&ids=13417ابن فارس : أخفيته: سترته، وخفيته: أظهرته. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : أخفى الشيء وخفي إذا ظهر، قال: وهو من الأضداد.
( ص ) ( ويكأن الله : مثل "ألم تر أن الله" ) هو قول أبي عبيدة ، وعبارة nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : ذلك. وقال الخليل والفراء : مفصولة من ( كأن )، وذلك أن القوم تندموا فقالوا: وي، متندمين على ما سلف منهم، و ( كأن ) في مذهب الظن والعلم.