4776 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة بن سعيد، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15628جرير، عن nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش، عن nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم، عن nindex.php?page=showalam&ids=16588علقمة، عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله - رضي الله عنه - قال nindex.php?page=hadith&LINKID=654403لما نزلت هذه الآية الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم [ الأنعام: 82] شق ذلك على أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقالوا: أينا لم يلبس إيمانه بظلم؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إنه ليس بذاك، ألا تسمع إلى قول لقمان لابنه إن الشرك لظلم عظيم " [ لقمان: 13]. [ انظر: 32 - مسلم: 124 - فتح: 8 \ 513]
وابنه: اسمه أنعم -فيما قاله nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة - وكان كافرا، فمازال به حتى أسلم، وزعم غيره أن اسم ابنه مشكم، وقيل: ماثان. وقيل: ثاران.
قال nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي : ونزلت بعد الصافات، وقبل: سبأ.
[ ص: 101 ] فصل:
ساق في الباب حديث عبد الله لما نزلت هذه الآية الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم [ الأنعام: 82]. . الحديث. سلف في الإيمان وأحاديث الأنبياء وسورة الأنعام أيضا، وقد سلف أن الظلم وضع الشيء في غير موضعه، والمشرك ينسب نعمة الله إلى غيره ; لأن الله هو الرزاق والمحيي المميت. وقيل: هو الظالم لنفسه.