وقد سلف في الاستقراض، ومعنى الآية: أن الشارع إذا أمر أو نهى، وخالفته النفس فاتباعه أولى، والضياع -بفتح الضاد: الهلكة، ويحتمل -كما قال ابن التين- أن يكون الفعل، فيكون مصدر ضاع يضوع ضياعا، وهو بكسر الضاد، وكذلك الضياع: الأموال من العقار، وهو جمع ضيعة، وهو بكسر الضاد أيضا.