عجاب [ ص: 5]: عجيب. القط: الصحيفة، هو ها هنا صحيفة الحسنات. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في عزة [ ص: 2]: معازين. الملة الآخرة [ ص: 7]: ملة قريش. الاختلاق: الكذب. الأسباب [ ص: 10]: طرق السماء في أبوابها جند ما هنالك مهزوم [ ص: 11]: يعني قريشا أولئك الأحزاب [ ص: 13]: القرون الماضية. فواق [ ص: 15]: رجوع. قطنا [ ص: 16]: عذابنا سخريا [ ص: 63]: أحطنا بهم أتراب [ ص: 52]: أمثال. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: الأيد [ ص: 17]: القوة في العبادة (الأبصار) [ ص: 45]: البصر في أمر الله، حب الخير عن ذكر ربي [ ص: 32]: من ذكر. فطفق مسحا [ ص: 33]: يمسح أعراف الخيل وعراقيبها. الأصفاد [ ص: 38]: الوثاق. [ فتح: 8 \ 544]
[ ص: 166 ] وهي مكية ونزلت بعد سورة الانشقاق. وقبل: الأعراف، قاله nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي .
ثم ساق فيه حديث nindex.php?page=showalam&ids=14835العوام قال: سألت nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهدا عن السجدة في ص، قال سئل nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس فقال: أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده [ الأنعام: 90]. وكان nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس يسجد فيها.
وهذا سلف في تفسير سورة الأنعام من حديث سليمان الأحول أن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهدا أخبره أنه سأل nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس فذكره. ثم ذكر طريق nindex.php?page=showalam&ids=14835العوام أيضا.
شيخ nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الثاني هو محمد بن عبد الله ، قال nindex.php?page=showalam&ids=15094الكلاباذي وابن طاهر: نراه الذهلي.
وسجود nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس فيها دال على الاستنان بشريعة من قبلنا، وعندنا أنها سجدة شكر تستحب في غير الصلاة وتحرم فيها، ومحل السجود فيها ( وأناب ) أو ( مآب ) حكاه المالكية.
( ص ) ( عجاب : عجيب ). قلت: وقرئ بتشديد الجيم، والمعنى واحد، وقيل: هو أكثر.
[ ص: 167 ] ( ص ) ( القط: الصحيفة، وهو هنا صحيفة الحسنات ) وقال nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : نصيبا من الآخرة، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : نصيبا من العذاب، وقائل ذلك أبو جهل، وقيل: النضر بن الحارث بن كلدة.
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : في عزة أي: معازين ) أسند هذا nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح عنه، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : في حمية وفراق.
( ص ) ( الملة الآخرة : ملة قريش ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري من حديث القاسم بن أبي بزة، عنه، وأخرج أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ومحمد بن كعب القرظي nindex.php?page=showalam&ids=14468والسدي أنها النصرانية، وقاله nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة أيضا فيما حكاه عبد والفراء في "معانيه".
( ص ) ( الاختلاق: الكذب ) هو كما قال.
( ص ) ( الأسباب : طرق السماء ( وهي أبوابها ) قلت: وقيل: هي الجبال.
( ص ) ( جند ما هنالك ) ( ما ) صلة ( مهزوم : يعني قريشا ) أي: مغلوب ممنوع من الصعود إلى السماء.
( ص ) ( أولئك الأحزاب : القرون الماضية ) أي: الذين مروا.
[ ص: 168 ] ( ص ) ( فواق : رجوع ) أي: إلى الدنيا، وفيه ضم الفاء وفتحها لغتان، وهما قراءتان، وقيل: الفتح راحة، وبالضم انتظار.
( ص ) ( سخريا : أحطنا بهم ) أي: وليس كذلك، فلم يدخلوا معنا النار. وقوله: ( أحطنا بهم ) كذا هو في الأصول، وبخط nindex.php?page=showalam&ids=14299الدمياطي لعله: أخطأناهم، وحذف مع ذلك القول الذي هو تفسيره، وهو أم زاغت عنهم الأبصار .
( ص ) ( أتراب : أمثال ) أي: جمع ترب، وهو اللدة، أي: على سن واحد.
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : ( الأيد ): القوة في العبادة و ( الأبصار ): البصر في أمر الله ) هذا الأثر أسنده nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري ، عن محمد بن سعد ، حدثني أبي، حدثني عمي، حدثني أبي، عن أبيه، عنه. وعن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : القوة في الطاعة، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : أعطي قوة في العبادة وفقها [ ص: 169 ] في الإسلام، قال: وذكر لنا أن داود كان يقوم الليل ويصوم نصف الدهر. قلت: الثابت في "الصحيح" nindex.php?page=hadith&LINKID=651063أنه كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه.