وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ( مثلا للآخرين ): عظة. وقال غيره: مقرنين [ الزخرف: 13] ضابطين يقال: فلان مقرن لفلان: ضابط له. والأكواب: الأباريق التي لا خراطيم لها أول العابدين [ الزخرف: 81] أي: ما كان فأنا أول الآنفين وهما لغتان رجل عابد وعبد. وقرأ عبد الله : وقال الرسول يا رب [ الفرقان: 30] ويقال: أول العابدين: الجاحدين من عبد يعبد. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة في أم الكتاب [ الزخرف: 4] جملة الكتاب أصل الكتاب.
وأخرجه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي .
قال nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : وأنا أكرهها ; لمخالفتها المصحف، وعند الجوزي: ينادون مالكا أربعين سنة فيجيبهم بعدها: إنكم ماكثون .
[ ص: 216 ] ثم ينادون رب العزة ربنا أخرجنا منها [ المؤمنون: 107] فلا يجيبهم مثل عمر الدنيا، ثم يقول: اخسئوا فيها ولا تكلمون [ المؤمنون: 108] وقيل: نداؤهم لمالك أن يموتوا فيستريحوا، فيجيبهم بعد ألف سنة: إنكم ماكثون .
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : ( مثلا للآخرين ): عظة لمن بعدهم ). وفي بعض النسخ: عبرة. بدل عظة، وهو ما سلف قبل، وجزم به nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي .
( ص ) ( والأكواب: الأباريق التي لا خراطيم لها ) أي: ولا آذان، واحدها كوبة. وعبارة "الكشاف" الكوب: الكوز بلا عروة .
: مشركين. والله لو أن هذا القرآن رفع حيث رده أوائل هذه الأمة لهلكوا. فأهلكنا أشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين [ الزخرف: 8] عقوبة الأولين ( جزءا ) [ الزخرف: 15]: عدلا.
( ص ) ( جزءا : عدلا ) المعنى: أنهم عبدوا الملائكة فجعلوا لله شبها، وهذا قول nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء : نصيبا وشركا، ومعنى جعلوا: قالوا هذا ووصفوه. وقيل جزء: إناث، يقال: جزأت المرأة: إذا ولدت أنثى.