( وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : الحور: السود الحدق ) هذا أسنده nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=16566عطاء الخرساني عنه، وكذا nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر . وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد عنه: الحور: البيض، فيحتمل أن يريد في شدة بياضها، وهو قول الأكثر الحور: سواد العين في شدة بياضها.
[ ص: 347 ] وقال أبو عمرو : الحور أن تسود العين كلها مثل الظباء والبقر، قال: وليس في بني آدم حور، وإنما قيل للنساء: حور العين، لأنهن يشبهن بالظباء والبقر، ويحتمل أن يريد nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس هذا، وهو أشبه بكلامه. وقال nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي : ما أدري ما الحور في العين.
( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : مقصورات : محبوسات، قصر طرفهن وأنفسهن على أزواجهن، قاصرات لا يبغين غير أزواجهن ) أسنده nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر من حديث منصور عنه.
ثم ساق nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري حديث أبي موسى - رضي الله عنه - المذكور قبله مطولا بزيادة: nindex.php?page=hadith&LINKID=654501 "إن في الجنة خيمة من لؤلؤة مجوفة، عرضها ستون ميلا، في كل زاوية منها أهل، ما يرون الآخرين" ذكره في صفة الجنة. وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي وفيه: "ويطوف عليهم المؤمنون" وهو صواب. وبخط nindex.php?page=showalam&ids=14299الدمياطي: الفرجة للمؤمن. وعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : الخيمة ميل في ميل، فيها أربعة آلاف مصراع. والحديث يرده.