[ ص: 356 ] والمراد بظلها: كنفها وذراها، وهو ما يستر من أغصانها. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16723عمرو بن ميمون -فيما ذكره nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد -: وظل ممدود قال: مسيرة سبعين ألف سنة، ولما بلغ nindex.php?page=showalam&ids=16850كعب الحبر حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال: صدق، والله لو أن رجلا ركب حقة أو جذعة ثم دار بأصل تلك الشجرة ما بلغها حتى يسقط هرما، إن الله -عز وجل- غرسها بيده ونفخ فيها من روحه، وإن أغصانها من وراء سور الجنة، ما في الجنة نهر إلا ويخرج من أصل تلك الشجرة.