وقال. nindex.php?page=showalam&ids=16588علقمة، عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله: ومن يؤمن بالله يهد قلبه هو الذي إذا أصابته مصيبة رضي، وعرف أنها من الله.
هي مدنية. وقال مقاتل : فيها مكي . وقال nindex.php?page=showalam&ids=15097الكلبي : هي مكية. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : مكية إلا آيات من آخرها نزلت بالمدينة في nindex.php?page=showalam&ids=6201عوف بن مالك الأشجعي ; لأنه شكا ولده نزلت: إن من أزواجكم إلى آخر السورة، ونزلت بعد الجمعة وقبل الصف كما قال nindex.php?page=showalam&ids=14467السخاوي .
( ص ) وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : يوم التغابن غبن أهل الجنة أهل النار ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد عن عمر بن سعيد ، عن سفيان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج عنه: إذا دخل أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار. قال: وحدثنا إبراهيم، عن أبيه، عن nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة ، عن عبد الله قال: هو غبن أهل الجنة أهل النار.
قيل: والتغابن اسم من ( أسمائه تعالى )، وسمي بذلك، لأنه يغبن فيه المظلوم الظالم. وقيل: يغبن فيه الكفار في تجارتهم التي أخبر الله أنهم اشتروا الضلالة بالهدى. وقيل: مأخوذ من الغبن وهو الإخفاء.
[ ص: 410 ] أي: خفي عن الحق علمه فيغبن يومئذ من أرفع في الجنة من كان دون منزلته فيها.
( ص ) ( وقال علقمة ، عن عبد الله : ومن يؤمن بالله يهد قلبه هو الذي إذا أصابته مصيبة رضي، وعرف أنها من الله ) أخرجه عبد أيضا عن عمرو بن سعيد ، عن سفيان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن علقمة عنه: هو الرجل يصاب بمصيبة فيعلم أنها من عند الله فيسلم ويرضى. والمعنى: يهد قلبه إلى التسليم لأمره. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : لليقين.