هي مكية، وعن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : من قوله إلى: سنسمه مكي ، ومن بعد ذلك إلى قوله: لو كانوا يعلمون مدني، وهي بعد المزمل، وقبل المدثر. وفي "أدب الإملاء" لابن سعد السمعاني من حديث nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعا: "أول ما خلق الله القلم ثم خلق النون" وهي الدواة، وذلك قوله: ن الآية.

( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : على حرد : جد في أنفسهم ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر ، عنه. والجد بالكسر: الاجتهاد في الأمر كنقيض الهزل، وربما ضبط بالفتح.

( ص ) ( وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : لضالون أضللنا مكان جنتنا ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11970ابن أبي حاتم ، عن علي بن المبارك، ثنا زيد بن المبارك، ثنا ابن ثور، عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج ، عنه.

[ ص: 442 ] وقوله: ( أضللنا ) قال nindex.php?page=showalam&ids=14299الدمياطي بخطه: صوابه: ضللنا، يقال: ضللت الشيء: إذا جعلته في مكان ولم تدر أين هو، وأضللته: إذا ضيعته وإذا وجدته ضالا أيضا، وإذا حملته على الضلال وأدخلته فيه أيضا.

( ص ) ( وقال غيره كالصريم كالصبح انصرم من الليل، والليل انصرم من النهار، وهو أيضا كل رملة انصرمت من معظم الرمل )

قلت: فكل شيء قطع من شيء فهو صريم.

( والصريم أيضا المصروم، مثل قتيل ومقتول ) قلت: وقال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : كالرماد الأسود بلغة خزيمة.

وقيل: كالزرع الذي حصد.