هي مكية، وتسمى سورة المعارج.

( ص ) ( يقال: الفصيلة أصغر آبائه، القربى إليه ) قلت: عبر عنه أبو عبيدة بالفخذ nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد بالقبيلة، وثعلب بآبائه الأدنين غير أقاربه الأقربين. قال nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي : وقيل: إن الفصيلة ولظى من أبواب جهنم. وهذا غريب.

( ص ) ( للشوى اليدان والرجلان والأطراف وجلدة الرأس يقال لها شواة، وما كان غير مقتل فهو شوى ) قلت: ما ذكره هو قول nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد .

وقال أبو صالح : الشوى: لحم الساقين. والمعروف -كما قال ابن التين- أن الشوى جمع شواة، وهي جلدة الرأس، ولا يبعد ذلك من قول nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد .

[ ص: 453 ] ( ص ) ( العزون الجماعات، وواحدها عزة ) يريد به جماعات في تفرقة. ومعنى الآية: فمال للذين كفروا يسرعون منك، فإذا سمعوا تفرقوا ولم يقبلوه.