( ص ) ( القائمة ) قال nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد : عادلة أي على دين الجماعة. القيمة: العادلة.
( ص ) ( أضاف الدين إلى المؤنث ) أي لأنه راجع إلى الملة والشريعة وقيل: الهاء فيه للمبالغة، وزعم الكوفيون أن القيمة هي الدين، ومجاز الآية وذلك دين القائمين لله بالتوحيد.
ساق حديث nindex.php?page=showalam&ids=9أنس - رضي الله عنه - فى قراءته - عليه السلام - على أبي من طرق عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة عنه، وقد سلف في المناقب، في مناقبه الطريق الأول منها وساق بعضها هنا عن nindex.php?page=showalam&ids=12914أحمد بن أبي داود أبي جعفر المنادي، وصوابه محمد بدل أحمد ، كما ساقه nindex.php?page=showalam&ids=12180أبو نعيم وابن عساكر وغيرهما.
قال nindex.php?page=showalam&ids=13312ابن طاهر: روى عند nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هنا حديثا واحدا، وأهل بغداد يعرفونه محمد، وهذا الحديث مشهور من رواية محمد بن عبيد الله بن [ ص: 573 ] أبي داود المنادي، ولما ذكر الحديث من رواية محمد هذا في "تاريخه" قال: رواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري عن ابن المنادي إلا أنه سماه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ، وسمعت هبة الله الطبري يقول: قيل: إنه اشتبه على nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري فجعل محمدا nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد وقيل: هما أخوان. وهو باطل ليس لأبي جعفر أخ فيما نعلم، أو لعل nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري يرى أن محمدا nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد شيء واحد.
ثم ساق عن nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي أن عبد الله بن ناجية يملي علينا فيقول: حدثنا أحمد بن الوليد البري، فقيل له: إنما هو محمد، فقال: محمد وأحمد واحد. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم أبو عبد الله : يقال له: محمد بن عبيد الله . وكذا سماه nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم ، وساق الجياني حديثا من رواية محمد عن روح في إسلام nindex.php?page=showalam&ids=115بلال .
ووجه قراءة النبي - صلى الله عليه وسلم - على أبي ليلقاها من فيه تلقينا.
وفي "مستدرك nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم " وقال: صحيح الإسناد من حديث nindex.php?page=showalam&ids=15916زر بن حبيش عن أبي أنه - عليه السلام - قرأ عليه لم يكن وقرأ فيها "إن ذات الدين عند الله الحنيفية لا اليهودية ولا النصرانية ولا المجوسية من يعمل خيرا فلن يكفره".
nindex.php?page=showalam&ids=12251ولأحمد من حديث علي بن زيد ، عن عمار بن أبي عمار عن أبي حبة البدري nindex.php?page=hadith&LINKID=696272لما نزلت: لم يكن قال جبريل لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله يأمرك أن تقرئها أبيا" فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله أمرني أن أقرئك هذه السورة". قيل: قال: يا رسول الله وقد ذكرت ثمة؟ قال: "نعم"، [ ص: 574 ] ثم هذا الحديث ذكره nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري بلفظين: أحدهما: "إن الله أمرني أن أقرأ عليك لم يكن ثانيهما: "أن أقرأ عليك القرآن" وفي ثالث: "أن أقرئك القرآن" قيل: معناه أقرأ عليك كما في الثانية، وبكاء أبي استحقارا لنفسه تعجبا وخشية، وهذا شأن الصالحين إذا فرحوا بشيء خلطوه بالخشية، وقد قيل: الفرح والسرور دمعته باردة ولذلك يقال: أقر الله عينك، وقوله: ( فذرفت عيناه ) أي: الدمع بفتح الراء.