هذا الحديث سلف في الطهارة والتفسير، ويأتي في الفرائض ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الفرائض .
ولا شك أن وضوء العائد للمريض إذا كان إماما في الخير ورئيسا في الفضل يتبرك به وصبه عليه مما يرجى نفعه، وقد يمكن أن يكون مرض nindex.php?page=showalam&ids=36جابر الذي صب عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الماء مرض الحمى الذي أمر بإبرادها بالماء; لأنها من فيح جهنم، فتكون صفة من الإبراد.
هكذا أن يتوضأ الفاضل، ويصب ذلك الماء الذي طار من وضوئه عليه.