(وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي في "اليوم والليلة" ) .
عنها بلفظ: كان يقول في الرقية: "تربة أرضنا .. " إلى آخره، بزيادة: "بإذن ربنا". (أخرجهما من طريق عمرة عنها، وقد أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه) .
وفي هذه الأحاديث بيان واضح على جواز الرقية بكل ما كان دعاء للعليل بالشفاء، وذلك أنه - صلى الله عليه وسلم - كان إذا عاد مريضا قال ما سلف، وذلك كانت رقيته التي يرقي بها أهل العلل، وإذا كان ذلك دعاء ومسألة للعليل بالشفاء فمثله كل ما يرقى به ذو علة من رقية إذا كان دعاء لله، ومسألة من الراقي ربه للعليل الشفاء في أنه لا بأس به.
وذكر عبد الرحمن عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر قال: الرقية التي رقى بها جبريل رسول الله: بسم الله أرقيك، والله يشفيك من كل شيء يؤذيك ومن كل عين وحاسد، وباسم الله أرقيك . ومعنى مسحه موضع الوجع بيده في الرقية - والله أعلم - تفاؤلا بذهاب الوجع بمسحه بالرقى.