قال nindex.php?page=showalam&ids=15351المهلب: فيه جواز اتكاء العالم بين يدي الناس، وفي مجلس الفتوى، وكذلك السلطان، والأمير في بعض ما يحتاج إليه من ذلك، لراحة يتعاقب فيها في جلسته، أو لألم يجده في بعض أعضائه، أو لما هو أرفق به، ولا يكون ذلك عامة جلوسه; لأنه - عليه السلام - قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=75164 "آكل كما يأكل العبد، وأجلس كما يجلس العبد"، ولم يكن يأكل متكئا.