nindex.php?page=showalam&ids=16479عبد المجيد: هو ابن عبد العزيز بن أبي رواد، ميمون، أبو عبد [ ص: 179 ] الحميد المكي الأزدي.
روى عن: أبيه، nindex.php?page=showalam&ids=13036وابن جريج، وعد في أفراد nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم.
وعباد بن زياد: عن nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي أنه مولى nindex.php?page=showalam&ids=19المغيرة بن شعبة.
روى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري.
وذكر أن nindex.php?page=showalam&ids=16867مالكا روى الحديث فقال: عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، عن عباد بن زياد من ولد nindex.php?page=showalam&ids=19المغيرة بن شعبة.
وعن nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي وغيره أنه وهم من nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك.
وعروة: هو ابن المغيرة بن شعبة الثقفي، كان أميرا على الكوفة، وهو أخو حمزة ويعقوب وعقار بني المغيرة.
وعن nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي: أن nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة كان خير أهل بيته.
سمع: أباه.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي، nindex.php?page=showalam&ids=17193ونافع بن جبير، وبكر بن عبد الله، وعباد بن زياد.
وإسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص قرشي زهري مديني.
سمع: أباه، nindex.php?page=showalam&ids=16283وعامر بن سعد، nindex.php?page=showalam&ids=15769وحميد بن عبد الرحمن.
وسمع منه: nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك، nindex.php?page=showalam&ids=16008وابن عيينة، nindex.php?page=showalam&ids=16214وصالح بن كيسان.
مات سنة أربع وثلاثين ومائة.
وحمزة بن المغيرة بن شعبة الثقفي.
سمع: أباه.
وروى عنه: إسماعيل، وبكر بن عبد الله المزني.
والحديث صحيح مدون في مسند nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق الصنعاني بروايته عن nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=16957محمد بن رافع nindex.php?page=showalam&ids=14161والحسن الحلواني عن nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود السجستاني من رواية nindex.php?page=showalam&ids=17423يونس بن يزيد عن nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب.
وتبوك من أرض الشام، قيل: سميت بذلك لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - وجدهم يبوكون حسيتها بإدخال القدح فيه وتحريكه ليخرج الماء [ ص: 181 ] فقال: ما زلتم تبوكونها، ويقال: باك الحمار الأتان إذا نزا عليها.
والتبرز: كناية عن قضاء الحاجة مأخوذ من البراز وهو المتسع من الأرض؛ لأنهم كانوا يأتونه لقضاء الحاجة.
وأورد nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي الحديث مستدلا به على جواز المسح على الخفين، وفيه أنه مكن غيره من حمل الماء معه، ومن إعانته في الوضوء، وأن اليدين تغسلان ثلاثا قبل الوجه، وأنه لا بأس بلبس ما ضاق كمه من الثياب، وإخراج اليد من الذيل عند الحاجة.
وقوله: ثم توضأ يعني: أتم الوضوء.
وقوله: أقبل يعني: على الناس فلحقهم، ويروى أنهم كانوا في السير حينئذ.
وقوله: فأفزع ذلك المسلمين أي: أفزعهم أن يسبقوا النبي - صلى الله عليه وسلم - بالصلاة، أو أن يؤم بعضهم بحضرته، وخافوا أن يكونوا تاركين لتعظيمه، فسكنهم النبي - صلى الله عليه وسلم - واستحسن منهم رعاية التعجيل، ويروى أن [ ص: 182 ] عبد الرحمن لما أحس بلحوق النبي - صلى الله عليه وسلم - أراد أن يتأخر فأومأ إليه بالمضي.