وحديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس الأول أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الصحيح من رواية عكرمة عنه فقال في خلال قصة هلال بن أمية: فلما كان عند الخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين. قالوا لها: إنها موجبة .
[ ص: 375 ] قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: فتلكأت ونكصت حتى ظننا أنها سترجع.
وحديث nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد قد سبق بروايات.
وقوله: "ثم ساق الحديث فلم يتقنه إتقان هؤلاء" من كلام nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ذكره بعدما روى الحديث من رواية nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك وإبراهيم بن سعد وعبد الله بن نافع عن nindex.php?page=showalam&ids=12493ابن أبي ذئب، أي لم يتقن سفيان القصة كما أتقن الأولون، وكان الأولى لمخرج المسند أن يذكر هذه الرواية عقيب تلك الروايات أو يترك هذه الكلمة ها هنا.
قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي : ولما حكى nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد شهود المتلاعنين مع حداثته، وحكاه nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر; استدللنا على أن اللعان لا يكون إلا بمحضر من طائفة من المؤمنين.
وحديث nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس الأخير روى بعضهم nindex.php?page=showalam&ids=16036سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد عن nindex.php?page=showalam&ids=16337عبد الرحمن بن القاسم عن القاسم عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس.
وقوله: "منذ عفار النخل" قد فسر العفار في الخبر، ويقال: عفرته في التراب أعفره أي: مرغته، وفي "كتب اللغة" أن عفار النخل: إصلاحها وتلقيحها، والإبار: تلقيح النخل، على وزن الإزار، وسائر [ ص: 376 ] ما يحتاج إلى معرفته قد مر في أحاديث اللعان.