nindex.php?page=showalam&ids=17283وأبو نعيم: هو وهب بن كيسان مولى nindex.php?page=showalam&ids=16414عبد الله بن الزبير بن العوام.
سمع: nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله، nindex.php?page=showalam&ids=5842وعمر بن أبي سلمة، ومحمد بن عمرو بن عطاء [ ص: 262 ]
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=17245هشام بن عروة، nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك، ومحمد بن عمرو بن حلحلة.
وصالح: هو ابن أبي صالح نبهان مولى التوأمة بنت أمية القرشي المديني.
سمع: nindex.php?page=showalam&ids=3أبا هريرة، وزيد بن خالد، nindex.php?page=showalam&ids=11وابن عباس.
وسمع منه: nindex.php?page=showalam&ids=12493ابن أبي ذئب، nindex.php?page=showalam&ids=16004والثوري، وزياد بن سعد.
وزيد: هو ابن خالد أبو طلحة أو أبو عبد الرحمن الجهني.
سمع: النبي - صلى الله عليه وسلم -، nindex.php?page=showalam&ids=7وعثمان بن عفان، nindex.php?page=showalam&ids=86وأبا طلحة الأنصاري.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=16523عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، nindex.php?page=showalam&ids=16572وعطاء بن يسار، nindex.php?page=showalam&ids=15527وبسر بن سعيد، وغيرهم.
ومعنى الحديث مخرج في الصحيحين من رواية nindex.php?page=showalam&ids=46رافع بن خديج.
والتناضل: الترامي، وبنو سلمة - بكسر اللام - وهي nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله الأنصاري وهو سلمة بن سعد بن علي بن أسد بن ساردة بن يزيد بن جشم بن الخزرج، والنبل: السهام وهي مؤنثة ولذلك قال: لرئي مواقعها ويقال: أسفر الصبح أي: أضاء، وأسفر وجهه أي: أشرق، [ ص: 263 ] وأسفر فلان بالصلاة.
واحتج nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي بهذه الأخبار على استحباب تعجيل صلاة المغرب، فإنهم كانوا يفرغون منها وقد بقي من ضوء النهار ما يدرك فيه مواقع النبل على صغرها.
وقوله: ننظر إلى مواقع النبل يجوز أن يريد المواضع التي أصابتها النبل، ويجوز أن يريد المواضع التي يبغي الرامي إصابتها، وبين موقف الرامي وبينها مسافة لا يتأتى إدراكها إلا وقد بقي ضوء كثير.
وفيه أنهم كانوا يتناضلون، وأنهم كانوا يتناضلون في الطرق ولا يمنعون منه مع احتمال أن يصيب السهم بعض المارة، وأنهم كانوا يتناضلون ليلا، وأنهم كانوا يتناضلون مارين فإنه قال: ثم نخرج نتناضل حتى نأتي بيوت بني سلمة، وأن الإسفار يستعمل في آخر النهار كما يستعمل في أوله.