الحديث الأول مرسل، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=16046سليمان بن كثير عن nindex.php?page=showalam&ids=16705عمرو بن دينار عن nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس موصولا، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود في "السنن" .
والحديث الثاني مر مرة بما فيه .
وقوله: "في عمية" هي فعيلة من العمى.
والرميا: الترامي، يقال: كان بينهم رميا فصاروا إلى حجيزى أي: تراموا ثم تحاجزوا، والمعنى أن يترمى القوم فيوجد بينهم قتيل لا يرى من قتله ويعمى أمره، واختلفوا فيه: فعند nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي هو من صور القسامة إن ادعى الولي إلى رجل بعينه أو على جماعة وإلا فلا عقل ولا قود.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=11990أبو حنيفة: ديته على عاقلة الذين وجد فيهم إذا لم يدع الأولياء على غيرهم.