أثر أبي بكر -رضي الله عنه- معاد أيضا ، لكن أبدل "أسفروا" بـ "أصبحوا" .
وأما الرواية عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر فقد ذكر nindex.php?page=showalam&ids=13933الحافظ أبو بكر البيهقي أن السياق يوهم أن nindex.php?page=showalam&ids=36جابرا روى عن أبي بكر مثل ما روى أبو الحويرث، قال: وعندي أنه ذكر إسناد حديث nindex.php?page=showalam&ids=36جابر ثم شك في شيء من متن حديثه فتركه وصار إلى حديث أبي بكر، nindex.php?page=showalam&ids=36ولجابر رواية في دفع النبي - صلى الله عليه وسلم - من المزدلفة حين أسفر جدا فيشبه أن يكون حديث nindex.php?page=showalam&ids=11862أبي الزبير في معناه، أو أراد حديث nindex.php?page=showalam&ids=11862أبي الزبير عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر في إفاضة النبي - صلى الله عليه وسلم - وعليه السكينة، وأمره بها أن يرموا الجمار بمثل حصى الخذف وإيضاعه في وادي محسر.
قال: وقد روى nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي على الأثر بهذا الإسناد عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر أنه رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - رمى بمثل حصى الخذف فربما أراد ذكره واحتاج إلى مراجعته كتابه فراجعه وذكر الإسناد والمتن وأعرض عما ذكر من الإسناد أولا، فغلط الراوي وضمه إلى إسناد حديث أبي بكر.