وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، nindex.php?page=showalam&ids=12045وأبو صالح، وابنه nindex.php?page=showalam&ids=16068سهيل بن أبي صالح.
يعد من أهل المدينة.
ومجمع: هو ابن يحيى بن زيد بن جارية الأنصاري.
سمع: nindex.php?page=showalam&ids=131أبا أمامة بن سهل، وخالد بن يزيد.
وسمع منه: nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع، nindex.php?page=showalam&ids=12180وأبو نعيم، nindex.php?page=showalam&ids=16008وسفيان بن عيينة.
روى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس، nindex.php?page=showalam&ids=44وأبو سعيد الخدري، nindex.php?page=showalam&ids=256والسائب بن يزيد، nindex.php?page=showalam&ids=15769وحميد بن عبد الرحمن.
واستقل بالأمر حين سلم له الحسن بن علي رضي الله عنهما سنة إحدى وأربعين، ومات سنة ستين.
وطلحة: هو ابن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التيمي القرشي الكوفي.
روى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=16004الثوري، nindex.php?page=showalam&ids=17277ووكيع، nindex.php?page=showalam&ids=16008وابن عيينة، nindex.php?page=showalam&ids=12180وأبو نعيم.
وعيسى: هو ابن طلحة بن عبيد الله التيمي، أبو محمد يعد من أفاضل أهل المدينة.
سمع nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر، nindex.php?page=showalam&ids=33ومعاوية، nindex.php?page=showalam&ids=13وعبد الله بن عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=3وأبا هريرة.
وروى عنه: nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، ومحمد بن إبراهيم التيمي، وابن أخيه طلحة بن يحيى.
وعيسى بن عمر كأنه الهمداني الأعمى الذي سمع منه nindex.php?page=showalam&ids=16418ابن المبارك [ ص: 302 ] nindex.php?page=showalam&ids=17277ووكيع.
وعبد الله بن علقمة بن وقاص: هو الليثي العتواري.
روى عن: nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية، وعن أبيه، وهو أخو عمرو بن علقمة.
والحديث الأول مخرج في الصحيحين: رواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري عن عبد الله بن يوسف، nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم عن يحيى بن يحيى بروايتهما عن nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك.
وحديث nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية رواه عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة كما رواه مجمع: أبو بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف، وعن nindex.php?page=showalam&ids=16745عيسى بن طلحة كما رواه طلحة بن يحيى: محمد بن إبراهيم بن الحارث وقد أخرج nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري من روايته طرفا منه.
وفي الباب عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب، nindex.php?page=showalam&ids=12وعبد الله بن عمر، nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة، nindex.php?page=showalam&ids=96وأبي رافع، nindex.php?page=showalam&ids=25وعائشة، nindex.php?page=showalam&ids=10583وأم حبيبة.
وقوله: إذا سمعتم النداء أي: الأذان سمي به لأنه نداء للصلاة ودعاء إليها.
ومقصود الحديثين استحباب إجابة المؤذن، والحديث الأول ظاهره يقتضي أن يقول في جميع كلمات الأذان مثلما يقول المؤذن، [ ص: 303 ] لكن في حديث nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية بيان أنه يقول مثل ما يقول في غير الحيعلتين، وأما في الحيعلتين فيقول: لا حول ولا قوة إلا بالله؛ وإنما كان كذلك لأن سائر الكلمات ذكر الله تعالى فيوافقه السامع فيها وهما دعاء إلى الصلاة، فلا يحسن من السامع حكايتهما ويقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، أي: لا قوة عليها إلا بتوفيق الله تعالى.
وقوله: وإذا قال: أشهد أن محمدا رسول الله قال: "وأنا" يدل على أن هذه السنة كما ينادي بإعادة كلمة الشهادة ينادي بقوله: وأنا، نظرا إلى المعنى، وفي رواية أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة عن nindex.php?page=showalam&ids=33معاوية أنه اقتصر في الكلمتين على قوله: وأنا.
وقوله: ثم يسكت يشبه أن يكون المراد أنه يسكت إلى أن يأتي المؤذن بالحيعلة، والموافقة في الكلمات إلا في الحيعلتين صحيحة من رواية nindex.php?page=showalam&ids=2عمر - رضي الله عنه - أيضا، ويستحب في الإقامة أن يقول مثل ما يقول المؤذن أيضا إلا في قوله: قد قامت الصلاة فإنه يقول: أقامها الله وأدامها، روي ذلك عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة أو بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -.