هذا حديث صحيح رواه عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة كما رواه nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب: nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة، ومن روايته أخرجه الشيخان في الصحيحين وهشام ومن روايته أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود، nindex.php?page=showalam&ids=12118وأبو عوانة ومن روايته أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه من رواية nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب كما رواه nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي، ورواه عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة كما رواه هؤلاء: nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد بن هارون، nindex.php?page=showalam&ids=17293ويحيى بن سعيد القطان، nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش، nindex.php?page=showalam&ids=14181وأبو عمر [الحوضي] والحسن بن موسى الأشيب، وعمرو بن مرزوق، وغيرهم، ورواه آخرون منهم: nindex.php?page=showalam&ids=17104معاذ بن معاذ، وعلي بن الجعد، nindex.php?page=showalam&ids=16769وغندر، ومحمد بن بكر، nindex.php?page=showalam&ids=15697وحجاج بن محمد، وأبو نوح [قراد] nindex.php?page=showalam&ids=11790وآدم بن أبي إياس، وأبو النضر، عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة واللفظ: nindex.php?page=hadith&LINKID=657613صليت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - nindex.php?page=showalam&ids=1وأبي بكر nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر nindex.php?page=showalam&ids=7وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم، ورواه عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع بن الجراح والأسود بن عامر واللفظ: [ ص: 322 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=667158صليت خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - nindex.php?page=showalam&ids=1وأبي بكر nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر nindex.php?page=showalam&ids=7وعثمان فلم [يجهروا] ببسم الله الرحمن الرحيم ورواه nindex.php?page=showalam&ids=15945زيد بن الحباب وعبيد الله بن موسى [عن] nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة مثله.
وفي الباب عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة، nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة، nindex.php?page=showalam&ids=5078وعبد الله بن مغفل وغيرهم، وذكر nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي في الأم أن معنى الحديث أنهم كانوا يبدءون بقراءة أم القرآن قبل السورة، لا أنهم كانوا يتركون بسم الله الرحمن الرحيم، ولا أنهم كانوا يتركون الجهر بها، وهذا كما يقول القائل: قرأت طه ويس ويريد السورة، واستدل للتأويل المذكور ما سيأتي على الأثر من الآثار الدالة على الجهر بها، واعلم أن هذا التأويل قريب في اللفظة المذكورة في الكتاب؛ فأما على رواية من روى أنهم كانوا لا يجهرون بالتسمية فلا مساغ فيه لهذا التأويل، وطريق نصرة المذهب المعارضة بالآثار والأخبار الدالة على الجهر وترجيحها بكثرة الروايات والرواة، وأيضا فالوقوف على الإثبات أسهل من الوقوف على النفي؛ ولذلك تقبل الشهادة على الإثبات ولا تقبل على النفي، وقد يعرض ما يمنع السماع من خفض صوت أو لغط وغيرهما فلا يسمع الحاضر.